عندما ابتسمت أصبح ضغط دمى مضطربا و دق قلبى كما لم أعهده ..
لم يكن تأثير الإبتسامة عاديا البتة ، و لم يكن العالم كما عرفته يوميا
تلونت السماء بشكل مختلف علميا
الأشجار العادية التى لم تكن يوما فرق موسيقية صدحت من أعماقها بلابل و عنادل ..
الطقس تعادل مع ما تشتهيه مسامى ، و ضوء الشمس خفت سطوعه قليلا حتى أزيل يدى من فوق عيناى متجاهلا النادل
فأرى أكثر .. و أذوب أكثر
عندما ابتسمت لم تتعمد أن تبدو بهذا الجمال
حتما لم تتعمد و إلا أصابنى الخبال
لو كانت تمثل أن تسحر من يراها بهذه الإبتسامة فهى تستحق الأوسكار
شفتيها مع عيناها تحولوا الى شراب يسكر
فهان على أن أرمش .. حتى لا تفوتنى لحظة
عندما ابتسمت لى محيية تصورت أنه لن تفوتنى شاردة و لا واردة منها
لكن ابتسامتها سمرتنى تسميرا أمام فتنة على الرغم منها
كان هناك الساقى ينتظر طلبى و كنت هناك فى عيناها و ابتسامتها مستنفرا أدبى
حتى لا أقول سبحان الله أو أغوص بين الهدب
عندما ابتسمت لا يمكنكم تصور روعة تفوق هذه ، و لولا أن للإبتسامة نهاية لما توقف انبهارى
و لولا أن الساقى قريبا منى لما استطاع أن ينقذ المزهرية التى صدمتها غير آبها بجوارى
و كيف آبه لألف مزهرية و جنة الزهور أمامى
و كيف آبه لألف ساقى و قد أخذت منها شرابى و طعامى
عندما ابتسمت لمتك فى ذهنى مرارا كيف نسيت أن تعطينى الكاميرا
كيف تتركنى أعاصر شيئا كهذا فعندما أقصه تكذبنى كل سريرة
لكن الأهم الآن هل ستبتسم ثانية ؟ هل ستمنحنى تلك النشوة ثانية ؟
قولوا لها أن البسمة ليست حراما قولوا لها أن تكون على حانية
لم يكن تأثير الإبتسامة عاديا البتة ، و لم يكن العالم كما عرفته يوميا
تلونت السماء بشكل مختلف علميا
الأشجار العادية التى لم تكن يوما فرق موسيقية صدحت من أعماقها بلابل و عنادل ..
الطقس تعادل مع ما تشتهيه مسامى ، و ضوء الشمس خفت سطوعه قليلا حتى أزيل يدى من فوق عيناى متجاهلا النادل
فأرى أكثر .. و أذوب أكثر
عندما ابتسمت لم تتعمد أن تبدو بهذا الجمال
حتما لم تتعمد و إلا أصابنى الخبال
لو كانت تمثل أن تسحر من يراها بهذه الإبتسامة فهى تستحق الأوسكار
شفتيها مع عيناها تحولوا الى شراب يسكر
فهان على أن أرمش .. حتى لا تفوتنى لحظة
عندما ابتسمت لى محيية تصورت أنه لن تفوتنى شاردة و لا واردة منها
لكن ابتسامتها سمرتنى تسميرا أمام فتنة على الرغم منها
كان هناك الساقى ينتظر طلبى و كنت هناك فى عيناها و ابتسامتها مستنفرا أدبى
حتى لا أقول سبحان الله أو أغوص بين الهدب
عندما ابتسمت لا يمكنكم تصور روعة تفوق هذه ، و لولا أن للإبتسامة نهاية لما توقف انبهارى
و لولا أن الساقى قريبا منى لما استطاع أن ينقذ المزهرية التى صدمتها غير آبها بجوارى
و كيف آبه لألف مزهرية و جنة الزهور أمامى
و كيف آبه لألف ساقى و قد أخذت منها شرابى و طعامى
عندما ابتسمت لمتك فى ذهنى مرارا كيف نسيت أن تعطينى الكاميرا
كيف تتركنى أعاصر شيئا كهذا فعندما أقصه تكذبنى كل سريرة
لكن الأهم الآن هل ستبتسم ثانية ؟ هل ستمنحنى تلك النشوة ثانية ؟
قولوا لها أن البسمة ليست حراما قولوا لها أن تكون على حانية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق